احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






بمسح دموُعي ..
و آذكر الله و \

بمسح دموُعي .. و آذكر الله و \" أصليّ \" والله / مآبـه شخص يسوَى دموُعي ! والليّ نكرني و رآح خلـّه يوّلي .. ما طآح من صَدري ، أخف لـ ضلوُعي

Articles

مازلت صغيرة

مازلت صغيرة

البعد أَحْيَاناً لاَ يؤْلِـمْ !! ،، المُؤْلِـمْ أَنْ يـَبتعد عنكـ شَخْصٌ أَفْصَحْتَ لـهُ يَـوْماً ،، أن الْبـعـد هِـو الْشَيْء الَـوَحِيدْ الّذِيْ يَكْسْرْكّ...!... 

مازلتي صغيره .. صغيره ولـــم تري شيئا من هذه الـــحياآة القااسيية!.. هذا الرد الذي أحصل علييه دائما..عندما أسأل وأتساااءل ..ما الذي حل بقلووبناا!هل أصبحت سوداااء!أم أصبحت وظيفتها كوظيفة القاتل المأجوور..الذي يقتل بلا ... اقرأ المزيد

Articles

ويلااههه

ويلاه يا قلب(ن) تولّع بـغاليه ... يسْهر على الذّكرى و عينه ذريفه يشتاق لك مَن كيف يلقى محبّيه ... شمس اللّقاء و الودّ صارت كسيف ( شمس اللّقاء و الودّ صارت كسيفه ) كان الولَه و الشّوق و الحُب يوتّيه ... ديمه و هتّانه علينا رفيفه كان بـعيوني وين ما أرحل ألاقيه ... سحابة(ن) تسْقي قلوب(ن) نظيفه ويلاه يا قلب(ن) تولّع بـغاليه ... يسْهر على الذّكرى و عينه ذريفه يشتاق لك مَن كيف يلقى محبّيه ... شمس اللّقاء و الودّ صارت كسيف ( شمس اللّقاء و الودّ ... اقرأ المزيد


Articles

اريد

أريد أن أبكي....
لعل هذا الثقل يزول....
أريد أن أبكي....
لعل النفس ترتاح.......
أحيانا...
أشعر أن الدموع ستخرج أخيرا....
فأسر لذلك....
وإذا بها تقف وسط الطريق.....
أكملي طريقك....
أخرجي ودعيني أرتاح.....

Articles

خـــآين ×\\



خاين ضاقت دروبه عليه 
وضاع بالخيانه 
يحسب اني بسامح خطائه 
وارجع لحبه وحنانه 
مايدري اني قطعت وصاله
وللامانه نسيت هيامه 
مابي قلبه ولا حبه ولا حنانه 
خاين مايحس بالم الخيانه 
ولا يفهم معنى الالمه 
يجرح والقلب ممتلي جراحه 
ويحسب اني بضعف لهيامه 
مايدري اني نسيت درب المحبه
و ان قلبي قوى من الخيانه 
خاين نسى ايش يعني عشقه 
ومشى في درب الخيانه 
نسى ان الوفاء كان مبدئه قبل الامانه
يحسب اني برجع لهوائه وغرامه 
وماشاف مني غير الصد الي قطع وصاله ... اقرأ المزيد

Articles

قيــــود الصـــداقه

قيــــود الصـــداقه



... وأنا المشتاق إليك ساعة أن تعانقنا لحظة الوداع .. فعدت إلى البيت وكتبت كلمات أسوقها إليك ...
راحلٌ أنت في الغد .. راحلٌ أنت .. ولست أدري هل ستشرق الشمس من جديد؟ وهل ستصبح الرمال بيضاء كما اليوم؟ وهل ستصبح الزروع خضراء كما كانت من قبل؟
راحلٌ أنت ولست أدري هل ستصبح ذاتي كما أعرفها؟ أم سيتبدل كل هذا؟ 
راحلٌ أنت .. وكيف لي أن ودّعتك .. أم تراني استودعتُك من هو خيرٌ منا؟
راحلٌ أنت .. وماذا استبقيتُ منك لأتذكرك .. ... اقرأ المزيد